اللاعبون يصنعون الحدث في محلات "بيما"

كانت المرحلة الثانية في برنامج الحفل

المقام من قبل الشركة الممولة "بيما"، تتعلق بترك الحرية لعناصر التعداد للتجوال بين زوايا القاعة لاقتناء ما طاب لهم من الألبسة الرياضية والاحذية ومختلف المبيعات، لنعيش خلال هذه المرحلة قصة كر وفر بين اللاعبين والأنصار الذين لم يتركوا لهم الفرصة لاقتناء ما يريدون، من خلال ازدياد الطلبات على أخذ صور معهم والتوقيع إلى درجة أن اللاعبين تضايقوا من كثرة الطلبات، وأصبح الفرار الحل الوحيد بالنسبة لهم أمام مطاردة حقيقية من قبل الأنصار.
سعدان اقتنى حذاء لابنته وسط حشود من الأنصار
وعلى غرار اللاعبين، كان المدرب سعدان الأكثر مضايقة خلال تجواله داخل القاعة، من خلال طلبات الصور والتوقيعات ولا يكاد يتحرر والإستفادة من برهة زمنية لاقتناء بعض الحاجيات حتى يجد مناصرا يحتضنه، خاصة أن سعدان الذي لمس في عدة مرات حذاء خاص لابنته من دون أن يتمكن من اقتنائه إلا في اللحظات الأخيرة من انتهاء موعد الحفل.
جلول ملأ حقيبته بالهدايا
المدرب المساعد جلول هو الآخر اغتنم فرصة تجواله في محل "بيما"، واقتنى العديد من الهدايا، ومقارنة مع اللاعبين والمدرب سعدان، كان جلول أكثر راحة مقارنة معهم، باعتبار أن لا أحد ضايقه، وهذا ما مكنه من ملأ حقيبته بمختلف الألبسة والأحذية، وخرج غانما مقارنة مع الآخرين.

منقووووووووووووووووووووول